عادت عارضة الأزياء اللبنانية ميريام كلينك، للأضوء مجدداً بعد أن نشرت عدداً من الصور الجرئية لها وهي على الثلج وبالبيكيني ونشرتهم على صفحتها الشخصية على الـ "Instagram".
عتدنا على ميريام وعلى جرأتها التي تخطت الحدود، فهي، وبعيداً عن صورها العارية والفاضحة، امرأة مثقفة جداً ولكن في كل إطلالاتها التلفزيونية أو الصحافية تظهر الصورة الأخرى عنها، أي صورة الفتاة “الضايعة” والتي تريد أن تشتهر على حساب جسدها وجمالها، ولا تبيّن ثقافتها التي تتميز بها..
الغريب أن كل من يستضيف ميريام يسعى إلى تحقيق سكوب أو حتى نسبة مشاهدة عالية جداً، ومرة لم يستضفها أحد للتحدث عن ثقافتها ومستوى تعليمها بعيداً عن الصور أو القضايا الشائكة'.
اليوم وبعد سلسلة من الصور التي نشرتها ميريام بعد عاصفة "Perla" التي ضربت لبنان، انتشرت صورة لها وهي تخضع للمساج وقد بدت ظهر الجزء العلوي من جسدها، وكان عليها أن لا تضعها على مواقع التواصل الإجتماعي لأن هناك أطفالاً يتابعونها ويجب أن لا تكون قدوتهم بهذه الحركات “الصبيانية”.