هل ترغبين بإنجاب طفل وتودّين أن يكون صبيًا؟ وبما أنّه ما من إثبات علمّي يؤكّد استطاعة الإنسان تحديد جنس الجنين بطرق مختلفة سواء من خلال الوضعيات التي يقوم بها الزوجان أثناء الجماع أو عبر الغذاء وعوامل أخرى عدّة، فإن التجربة لن تكون مضرّة البتّة. وانطلاقًا من هنا، تقدّم عائلتي لك وضعيات جماع تساهم بشكل كبير في إنجاب صبي. كيف يتم الحمل؟
فبحسب بعض النظريات التي تعتمد على حركة الحيوانات المنوية الحاملة للكروسومات الذكورية والتي تتسارع وتيرتها بوضعيات جماع معينة، هناك 3 وضعيات مهمّة لإنجاب ولد. وينصح باعتماد هذه الوضعيات كونها تقرب المسافة على الكروموزومات الذكورية المعروفة بحياتها القصيرة وسرعتها في التنقّل. أما الوضعيات فهي:
وضعية المرأة راكعة على أطرافها الأربعة والزوج من الخلف: تتيح هذه الوضعية الإيلاج العميق بما يسهّل وضع الحيوان المنوي بالقرب من عنق الرحم أو عند فتحة الرحم. ما يسهل الطريق على الكروموزوم Y.
وضعية الوقوف: وضعية الوقوف التبشيري هي وضعية الوقوف أثناء الجماع وتعرف أيضًا بوضعية الإستلقاء.
وضعية الإمتطاء: تسهلّ هذه الوضعية عملية الإيلاج وحصول التلقيح. وأخيرًا، ولحصول الحمل عليك معرفة توقيت إباضتك ودورتك الشهرية لمعرفة الأيام التي تكون حظوظك بالإنجاب فيها كبيرة. ولانجاب الذكور ينصح بحصول جماع قبل موعد التبويض بيومين.