يبدو أن “نزوات” النجم اللبناني “العتيق” مستمرة ولن يجد الى التوبة طريق حيث سقط مجدداً في فخ نزواته وهذه المرة أمام طالبة جامعية تتمتع بجمالٍ خلاب وقِوامٍ جذاب يجعل أكبر رجل يخضع أمام جمالها وخفة دمها.
الأمر المفاجئ أن ذلك الفنان يكبر تلك الفتاة بأجيال، وإن صح التقدير فهي من سن أبنائه، ولكن نزوة الرجل الكبير خطيرة لأنه يعود إلى سن المراهقة، كيف لا، وإذا كان ذلك الفنان يحب النساء وكما يقال بالعامية “نفسه خضرة”.
في العودة إلى صاحبة الحظ يمكننا القول أن حظها سعيد لأنها إصطادت رجل “مليونير” يدفع لها أقساط الجامعة، مع العلم أن الجامعة التي تدرس بها الحقوق تعتبر من أهم جامعات بيروت ويمكن أهمها، إضافة إلى شرائه لها سيارة موديل العام، مميزاتها ولونها يتكلمان عن سعرها، إضافة إلى مصاريف الفتاة الكبيرة حيث أنها تتسوق يومياً من أهم متاجر وسط بيروت..
على صعيد العلاقة العاطفية فقد تخطت الحب وكلام الغزل من جانب الفنان الموصوف بكلماته القاتلة إلى علاقة جنسية، حيث شوهد العاشقين يترددان أكثر من مرة إلى أحد الشاليهات الخاصة في منطقة فاريا، حيث يملك “شاليه” بعيد عن نظر أهل بيته “زوجته وأبناه” وأهل الصحافة والإعلام على ما يبدو أن الفنان يجدد شبابه ويتذكر أيام الصِبا، والفتاة بدورها تستغله لمآرب مادية واضحة"..